لا حيلة فى الرزق ولا شفاعة فى الموت ولا راد لقضاء الله
ولا شفاعــة في المــوت.
لا حيلة فى الرزق ولا شفاعة فى الموت ولا راد لقضاء الله. خمسة كتبت على ساق عرش الرحمن لا حيلة في الرزق ولا شفاعة في الموت لا راحة في الدنيا لا راد لقضاء الله ولا سلامة من ألسنة الناس وجزاكم الله عني خير الجزاء. ولا حيلـة فـي الـرزق ولا شفاعـة فـي المـوت ولا راد لقضـاء الله فـلا راحـة في الدنيـا لا لمؤمـن ولا لغير مؤمن بـل إن المؤمـن يعيـش فـي الدنيـا مستعـدا للقاء الله. أنه لا راحة في الدنيا ولا حيلة في الرزق ولا شفاعة في الموت ولا راد لقضاء الله. لا راحة في الدنيا لا حيلة في الرزق لا شفاعة في الموت ولا راد لقضاء الله الدكتور عمر عبد الكافي عمر عبد.
لا راحة في الدنيا ولا حيلة في الرزق ولا شفاعة في الموت ولا راد لقضاء الله فلا راحة في الدنيا لا لمؤمن ولا لغير مؤمن بل إن المؤمن يعيش في الدنيا مستعدا للقاء الله. لا راحة في الدنيا ولا حيلة في الرزق ولا شفاعة في الموت ولا راد لقضاء الله فلا راحة في الدنيا لا لمؤمن ولا لغير مؤمن بل إن المؤمن يعيش في الدنيا مستعدا للقاء الله ولذلك فإن المؤمن. ما صحة حديث. هناك أربع ركائز هامة يجب أن تكون نصب عينيك وهي.
ولا حيلـــة في الـــرزق. ولا شفاعة في الموت. جاء في هدي النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وعلى آله أنه قال خمس كتبت على ساق العرش لا حيلة في الرزق. ولا رادا لقضاء الله ولا سلامة من ألسنة الخلق ولا راحة في الدنيا.
ولذلك فـإن المؤمـن.